رباب عبدالله
.


مثلما أحملُ مخاوف كبيرة، فإنّي أحملُ طموحاتٍ أكبر..!


"سنة ثالثة"..
يسمّونها عنق الزجاجة، وَ هل بعد "
عنق الزجاجة" إلّا مُتنفّسٌ وَ حُريّة .. !

قد أنقطع عن العالم، وَ لا جديد في ذلك؛ سوى أنّني "سأحاولُ" أن أبذل ما في وسعي لأظلّ مُتشبثة بـِ "القمّة" مهما بلغت الرياح من قوة..

مُستعينةً بالله ؛ واثقةً به ، أحملُ زادي ؛ الصبر و التفاؤل و العمل..
واضعةً يدي بأيدي صديقاتي وَ زميلاتي، لأنني على يقين بأنّ طريقًا كهذا لن نستطيع أن نسلكه إلا حينما نكون بجوار بعضنا في كلّ الأوقات..
لا تنسوني من دعواتكم الخالصة في ظهر الغيب، فلعلّها تفرّج همّي في وقت من الأوقات أو تكون سببًا في توفيقي من حيث لا تعلمون و لا أعلم..


لـِ
"سنة ثالثة" أقول:
أنا -إن شاء الله- على أتم الإستعداد لمواجهة كل الصعوبات..
و كلّي عزيمة و إصرار .. وَ تفاؤل و أمـــل
=)
اللهم وفّقنا و سهّل علينا كلّ أمر عسير ..
وَ أرشدنا -أي ربّ- لسُبُل مرضاتك ..

 
0 التعليقات

إرسال تعليق

Join me on Facebook Follow me on Twitter